حصاد محصول القطن

5.5 إلى 6.5 أشهر بعد  وضع البذور، عادة يكون القطن جاهز  ليتم حصادها. كما يحدث في أي محصول آخر، فإن معرفةاليوم المحدد  للحصاد يتطلب سنوات من الخبرة. نقوم بالحصاد خلال الخريف (سبتمبر – أكتوبر في معظم مناطق الولايات المتحدة) مع آلات حصاد القطن. هذه الآلات عبارة عن جرارات كبيرة جدا تقوم بنزع  الألياف من النباتات وجمع الجوز. مباشرة بعد الحصاد، انه لامر جيد لتدمير ما تبقى من نباتات  القطن مع آلة التقطيع ومن ثم حرث الارض جيدا

في المتوسط، يمكننا الحصاد من 2 إلى 4 طن (4400 إلى 8800 رطلا) من القطن لكل هكتار، أو 0.8 إلى 1.6 طن (1760 إلى 3527 رطل). نضع في اعتبارنا أن 1 طن = 1000 كجم = 2.200 رطلا. و 1 هكتار = 2.47 فدان = 10.000 متر مربع. ما نحصده  من الحقل يسمى قطن غير  محِلاَجَ و لا يعتبر منتج تجاريا . علينا أن نعطي القطن لحِلاَجَ القطن، وهو الجهاز الذي يفصل بسرعة وبسهولة ألياف القطن من بذورها وغيرها من الأشياء. ويقدر أن 1 رطل من القطن الغير محِلاَجَ يحتوي على ألياف القطن 32-33٪، بذور القطن 52-54٪ وحوالي 15٪ من  الأجسام الغريبة (الحجارة والأوراق والأوساخ وما إلى ذلك). ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك اختلافات كبيرة فى هذه الأرقام

وبالتالي، فإن العائد المتوقع من القطن  الذى تمت معالجته هو 0.66 إلى 1.33 طن (1455 إلى 2932 رطلا) في الهكتار أو 589 إلى 1187 رطلا. لكل فدان. نضع في اعتبارنا أنه يمكن أن يكون هناك اختلافات  كبيرة فى هذه الأرقام

يمكنك إثراء هذه المقالة عن طريق ترك تعليق أو صورة من أساليب حصاد القطن الخاص بك والعائد الناتج عنه

معلومات عن نبات القطن

كيفية زراعة القطن

الظروف اللازم توافرها لزراعة نبات القطن

بذور القطن، معدل البذور وعدد النباتات

تلقيح نبات القطن

متطلبات نبات القطن من الأسمدة

كيفية ري نباتات القطن

حصاد القطن والعائد للفدان

السيطرة على الأعشاب الضارة بالقطن

أسئلة وأجوبة عن نبات القطن

هل لديك خبرة في زراعة القطن؟

يرجى مشاركة تجربتك وطرقك وممارساتك في التعليقات أدناه.

سيتم مراجعة جميع المحتويات التي تضيفها فوراً من قبل المهندسين الزراعيين التابعين لنا . Wikifarmer.com    وبمجرد الموافقة عليها، سيتم إضافتها إلى  موقع

وسوف تؤثر بشكل إيجابي فى الآلاف من المزارعين الجدد وذوي الخبرة من جميع أنحاء العالم

شركاؤنا

ونحن نضم صوتنا إلى دول منظمة "ن. ج. أو"، والجامعات، وغيرها من المنظمات على مستوى العالم من أجل الوفاء بمهمتنا المشتركة في مجال الاستدامة ورفاه الإنسان.